YKSolutions أو حلول يوسف القادري، ✅ يوسف القادري كاتب و الخبير رقم1🥇 في التسيير و التخطيط الإستراتيجي❗ ✅ باحث في القرآن و علوم الدين❗ و باحث في علم النفس و علم الإجتماع و العلوم الإنسانية ككل❗... ✅ و مهندس جرافيك و معلوميات، و خبير برمجة مواقع الويب🥇❗
✅ حلول يوسف القادري، طريقك الأسرع لتطوير عملك نحو الأفضل❗ 👈🏻 احجز موعد الآن📅 و انقل عملك إلى بُعْدٍ آخر🚀🎯🥇 ✅ نحن خبراء تصميم و برمجة مواقع الويب🥇❗ و أيضا، الخبراء رقم1🥇 في التسيير و التخطيط الإستراتيجي❗ 👈🏻 بَدَأَتِ القِصَّة بِعَزْمِنَا عَلَى تَعَلُّمِ الدِّينِ❗ لِأَنَّ المَحْسُوبِينَ عَلَى العُلَمَاءِ كَانُو جَمِيعاً كَذَّابِينَ، وَيَقُولُونَ مَا لَا يَفْعَلُونَ❗ ⬅️ ثُمَّ دَرَسْنَا عَدَدًا مِنْ كُتُب الأَحَادِيث فَلَمْ نَنْتَفِعْ مِنْهَا بِشَيْءٍ❗ إِلاَّ مَزِيدًا مِنَ الضَّلَالَةِ عَنِ الحَقِّ❗ لِأَنَّ بِهَا الكَثِير مِنَ الأَكَاذِيب وَالمُتَـنَاقضات❗ ⬅️ ثُمَّ بَدَئْنَا مِشْوَارَ الإسْتِمَاعِ لِلْقُرآن وَالوُقُوفِ عِنْدَ بَعضِ الآيَاتِ، وَقِرَاءَةِ الشَّرحِ❗ وَبَعْدَ 3 أَشْهُرٍ فَقَط كَانَ التَّحَوُّلُ كَبِيـــــرًا جِدًّا❗ثُمَّ بَدَئْنَـا حَيَاةً مٌخْتَلِفَةً تَمَاماً❗...❗ ⬅️ ثُمَّ بَعْدَ مُدَّةٍ لَا تَتَجَاوَزُ السَّنَةَ❗ اكْتَشَفْنَا أَنَّ القُرآنَ هُوَ سِرُّ التَّفَوُقِ الإسْتْرَاتِيجِي🚀🎯🥇❗ وَهُوَ مَصْدَرُ الحِكْمَةِ المُطْلَقَةِ❗...❗ وكانت هذه البداية فقط❗...❗ 👈🏻 وَ هَذَا سِرُّ تَفَوُّقِنَا الكَبِيــــرِ فِي التَّخْطِيطِ الإسْتْرَاتِيجِي🚀🎯🥇❗...❗
✅ نطور المواقع الإلكترونية💻. ✅ نقدم خدمة الإدارة التقنية للمواقع الإلكترونية💻. ✅ نعزز تواجد موقعك في محركات البحث عن طريق الSEO. 📍 نساعدك على فهم عمل برمجة الويب 💻، لاختيار الأفضل 🥇 لمشاريعك❗ 📍 و نساعدك على فهم زبنائك، و فهم أساسيات التسويق 🛒 الإلكتروني لعملك أونلاين❗ ✅ نقدم استشارات برمجية💻 للأفراد و الشركات و المبرمجين. ✅ نقدم استشارات في التسويق للمشاريع الصغيرة و المتوسطة. ✅ نقدم استشارات حول التخطيط الإستراتيجي للشركات (تلك النظرة الشمولية لكل المؤثرات على عملكم، تعطي لفريقكم الإداري و التقني نقلة نوعية إلى الأمام، بشكل يفوق كل توقعاتهم...)
✅ كل خبراء العالم فَرَض عليهم النظام الأكاديمي عقلية التخصص الدقيق... و هذا يجعلهم جميعا ينظرون للعالم من نافذة صغيرة جدا، مهما كانت خبرتهم... و يمنعهم ذلك من الإنتباه لأمور كثـيــــــــــرة تـؤثـر على عملهم بشكل مباشر و غير مباشر... و هذه هي مصيبة التخصص الدقيق!✅ ماذا لو كان بإمكانكم الحصول على نظرة شمولية للأمور، من جميع الجوانب، و مِن جميع وجهات النظر الممكنة و غير الممكنة في نظركم أيضا... نظرة 360 درجة على 360 درجة ثلاثية الأبعاد 3D لكل ما يؤثر على بيئة عملكم ككل؟
قد يتبادر لأذهانكم أن الأمر مستحيـــــل، و هذا من مصائب التعليم الأكاديمي أيضا... ✅ إن قصور النظر في التخطيط الإستراتيجي لدى المدراء جميعا، بالرغم من خبرتهم الكبيرة جدا في مجالات تخصصهم... يسبب لهم نقاط ضعف كـثـيـــــــــــــرة جدا، تسبب لهم خسائر كـبـيـــــــــــــرة، لا يرونها أبدا و لا يُلقون لها بالا... و أحيانا قد يسمون نقاط ضعف مشاريعهم، أنها تأثير البيئة عليهم، و أن عليهم التأقلم معها، و أنهم لا يمكنهم أبدا التحكم بها...✅ كل ما في الأمر، أنه ينقصهم علم، لا يوجد و لم يوجد أبدا في أي كتاب في العالم... و لا يملكون إليه سبيلا...
✅ تُقَسَّم العلوم، في نظر الناس، إلى قسمين: 📍 علوم دقيقة يمكننا قياسها بدقة، (كالرياضيات، و الفيزياء، و الكيمياء، و غيرها من العلوم ...) 📍 و علوم غير دقيقة، في نظرنا، أو نسبية، إذ لا يمكننا قياسها بدقة، حين نعتمد على العقل و المنطق، و التفكير بأهوائنا... (كعلم الإجتماع، و علم النفس، و علم التسويق، و علم الإدارة، و علم السياسة، و القانون، و علم الإقتصاد، و علم الطاقة و العقل الباطن، و غيرها ...)✅ ذلك بأن هاته العلوم النسبية، في نظر الناس ، هي علوم تفوق قدرات العقل البشري، و لا يمكننا أبدا التمكن منها بالتنظير باتباع أهوائنا... ✅ كل هاته العلوم نحصل عليها عن علم و يقين، فقط، من القرآن، و فقط من القرآن...
✅ كلما كَبُرَت المشاريع، كلما استحال على المدير العام الCEO إدارة تفاصيل العمل...
و هذا الأمر، يسبب تَـسَـيُّـب كـبـيــــــــر، للمدراء و المسؤولين في الشركة... بحيث يمكن للمدير أو للمسؤول الفاسد أن يخرب العمل كما يريد، بكل أريحية، و قد لا ينكشف أمره أبدا... ✅ كلما كبرت المشاريع، كلما تحولت بيئة العمل حرفيا لغابة... و يصبح من المستحيل على المالك و على المدير العام، أن يتحكمو بأي شيء من تفاصيل العمل... ✅ كل هذا التَّسَيُّب الخارج عن سيطرة المدير العام الCEO في المشاريع الكبيرة، إنما هو بسبب اتباع علوم إنسانية (علم نفس، و إقتصاد، و إدارة، و تسويق ...) مبنية على أهواء المفكرين و الفلاسفة، و هي مبنية على الباطل... و نسبة الخطأ فيها، تتجاوز المليون بالمائة...✅ فكلما كبرت المشاريع كلما اكتسبت نقاط ضعف كثيرة، تسبب لها خسائر، و تنقص كثيرا من أرباحها... و لا ينتبه لها أحد...
تماما كما لو كنت تملك سطل ماء، بسعة 20 لتر مثلا، تنقل به الماء من النقطة1 إلى النقطة2 (و هذا رمز لآلة المال، التي يصنعها مدراء المشاريع و رجال الأعمال)، و بدلا من أن ينقل السطل 20 لتر للنقطة2، تجد السطل، يفقد الكثير من الماء، و ينقل فقط لتر واحد، أو حتى نصف لتر أو رُبْع لتر فقط، بسبب ثقوب كثيرة في السطل... (و هذا رمز لِلْـكَمِّ الهائل من الأموال التي تفقدها الشركات الكبرى، بسبب نقاط الضعف المتراكمة، كلما كبر حجم الشركات...) بالرغم من أن آلة المال التي يصنعها المدراء، يكون بإمكانها أن تصنع لهاته الشركات الكبرى، أرباحا مضاعفة، تفوق ما يحصلون عليه فعليا 10 مرات و 20 مرة و أكثر... حسب نقاط الضعف التي لا يعلمونها و لا يستطيع أي تخصص علمي إصلاحها و لاَ إدارتها...✅ إنما هاته العلوم، نحصل عليها عن علم و يقين، فقط، من القرآن، و فقط من القرآن...
✅ نعلم أننا الخبراء رقم واحد🥇❗ لحل كل هاته المشاكل، التي تعجز عن حلها كل العلوم الإنسانية المجودة حاليا❗... ✅ و نعلم أننا الخبراء رقم واحد🥇 في التسيير و التخطيط الإستراتيجي❗... و طريقك الأسرع لتطوير عملك نحو الأفضل❗